يزداد الإقبال على ألمانيا كبلد سياحي باستمرار: في عام 2004 تجاوز عدد الليالي الفندقية للزوار الأجانب 45 مليون ليلة لأول مرة. وحسب المركز الألماني للسياحة فإن الاتجاه يميل نحو المزيد من السياحة. أما المدن التي تحظى بالإقبال الأكبر من قبل الزوار الأجانب فهي برلين، ميونيخ، فرانكفورت، كولن.
ويأتي معظم الزوار من البلاد الأوروبية ومن الولايات المتحدة وآسيا. وتحتل ولايات بايرن ونوردراين فيستفالن وبادن فورتمبيرغ المراتب الأولى لدى الزوار الأجانب.
أما عوامل جذب الزوار الأجانب فهي على سبيل المثال إلى جانب الأوابد الثقافية التاريخية، الحفلات الموسيقية والمعارض الفنية والعروض المسرحية أو الأحداث الرياضية العالمية الهامة، بالإضافة إلى مهرجانات (كرنفالات) الشوارع وأسواق أعياد الميلاد الشهيرة. كما أن بعض الأعياد والمهرجانات الشعبية قد تحولت على الصعيد العالمي إلى رموز للمزاج الجيد والأجواء المنفتحة، ومنها أكتوبر فيست في ميونيخ، وكريستوفر ستريت داي في كولن، وكرنفال الثقافات في برلين، وليلة الصيام في ماينز.
بينما يؤم الزوار الأجانب المدن الكبيرة بشكل أساسي، يفضل الألمان السفر إلى المدن الصغيرة والمناطق الريفية: وبالنسبة للألمان فإن شواطئ بحر الشمال وبحر البلطيق إضافة إلى الغابة السوداء وبحيرة البودن هي المناطق المفضلة لقضاء العطلات. وفي ألمانيا 15 منتزه وطني، و93 محمية طبيعية و14 محمية طبيعية مصنفة من قبل منظمة اليونيسكو بين الشمال والجنوب تتم فيها حماية الطبيعة بشكل خاص. وفي الواقع يمكن القول بشكل عام أن السواحل والبحيرات والجبال المتوسطة والمرتفعة تتمتع بكونها مراكز صحية طبيعية. إمكانيات هائلة للمتعة: تسع طرق لممارسة المشي في ألمانيا يبلغ طولها مجتمعة 9700 كيلومترا. ويقارب طول شبكة الطرق الصالحة لممارسة رياضة أو هواية المشي 190000 كيلومترا. وبإمكان راكبي الدراجات التمتع بحرية القيادة على شبكة طرق مخصصة لهم يصل طولها إلى 40000 كيلومترا.
ويأتي معظم الزوار من البلاد الأوروبية ومن الولايات المتحدة وآسيا. وتحتل ولايات بايرن ونوردراين فيستفالن وبادن فورتمبيرغ المراتب الأولى لدى الزوار الأجانب.
أما عوامل جذب الزوار الأجانب فهي على سبيل المثال إلى جانب الأوابد الثقافية التاريخية، الحفلات الموسيقية والمعارض الفنية والعروض المسرحية أو الأحداث الرياضية العالمية الهامة، بالإضافة إلى مهرجانات (كرنفالات) الشوارع وأسواق أعياد الميلاد الشهيرة. كما أن بعض الأعياد والمهرجانات الشعبية قد تحولت على الصعيد العالمي إلى رموز للمزاج الجيد والأجواء المنفتحة، ومنها أكتوبر فيست في ميونيخ، وكريستوفر ستريت داي في كولن، وكرنفال الثقافات في برلين، وليلة الصيام في ماينز.
بينما يؤم الزوار الأجانب المدن الكبيرة بشكل أساسي، يفضل الألمان السفر إلى المدن الصغيرة والمناطق الريفية: وبالنسبة للألمان فإن شواطئ بحر الشمال وبحر البلطيق إضافة إلى الغابة السوداء وبحيرة البودن هي المناطق المفضلة لقضاء العطلات. وفي ألمانيا 15 منتزه وطني، و93 محمية طبيعية و14 محمية طبيعية مصنفة من قبل منظمة اليونيسكو بين الشمال والجنوب تتم فيها حماية الطبيعة بشكل خاص. وفي الواقع يمكن القول بشكل عام أن السواحل والبحيرات والجبال المتوسطة والمرتفعة تتمتع بكونها مراكز صحية طبيعية. إمكانيات هائلة للمتعة: تسع طرق لممارسة المشي في ألمانيا يبلغ طولها مجتمعة 9700 كيلومترا. ويقارب طول شبكة الطرق الصالحة لممارسة رياضة أو هواية المشي 190000 كيلومترا. وبإمكان راكبي الدراجات التمتع بحرية القيادة على شبكة طرق مخصصة لهم يصل طولها إلى 40000 كيلومترا.